الجمعة، 14 أغسطس 2009

التحفيز (كن اجابيا)


منح التقدير للآخرين هو شيء رائع؛ إنه يجعل أفضل ما يملكه الآخرون ملكًا لك أيضًا).فولتير.

يحكي زيج زيجلار أحد رواد التنمية البشرية في العالم قصة وقعت له شخصيًّا، يقول:

(منذ عدة سنوات مضت، جرحت ركبتي وأنا ألعب البولنج، ولهذا أصبحت أعاني من صعوبة في الحركة لعدة أيام، وفي الليلة التالية لهذا الحادث كنت ألقي حديثًا في مدينة أوماها بولاية نبراسكا.
وبعد أن تم تقديمي للجماهير أخذت أعرج على خشبة المسرح، ووضع رئيس الاحتفال الميكروفون أمامي، وحينئذٍ كان يمكنني أن أسمع بكل وضوح أفكار الجماهير وهم يقولون: انظروا كيف يعرج زيج! إنه مجروح ولكنه سيقدم أفضل ما عنده من أداء، لقد كنت أعرف أنني أتمتع بتعاطف هؤلاء الحضور وبانتباههم التام.
وعلى مدار الساعة التي تلت ذلك، كنت أقوم وأجلس وأنحني وأجلس القرفصاء وأخاطب الجماهير وأتحرك هنا وهناك، والمهم أنني كنت لا أشعر بأي ألم في ركبتي وكنت أتحرك دون أن أعرج، ولكن في اللحظة التي وضعت فيها الميكروفون جانبًا، وأخذت طريقي للنزول عن خشبة المسرح، انهارت ركبتي ووقعت أرضًا).
إذًا هو الحافز، جعل من زيج زيجلار يتخطى متاعبه، ويتغلب على آلامه، لقد كان حافز إفادة الناس مسيطرًا عليه، وهكذا يصنع الحافز المستحيل.

أول الطريق:

ما هو التحفيز؟ سؤال لابد أن نجيب عليه ـ عزيزي القارئ ـ قبل الانطلاق في رحلة التحفيز الفعال، وهو ببساطة أي قول أو فعل يصل بأتباعك إلى حالة من الشغف والسعادة والإقبال على الأعمال وإنجاز الأهداف، وذلك من خلال مجموعة من الدوافع التي تحثنا على عمل شيء ما.
ومن ثم فإن القائد الناجح هو القادر على إيجاد تلك الدوافع عند أتباعه أو على الأقل تذكيرهم بها، ومن ثم تحفيزهم من أجل إتقان وسرعة إنجاز الأهداف.

شرط بشرط:

ولكن هل عملية التحفيز مؤقتة أم مستمرة؟ وهذه من الأمور التي اختلف عليها البشر؛ فهناك فريق يرى عملية التحفيز ما هي إلا شرارة ما تلبث أن تضيء حتى تنطفئ، بينما يرى آخرون أنها عملية قد تستمر لوقت طويل.
ونحن نرى أن عملية التحفيز عملية مستمرة، ولكن بشرط أن يكون التحفيز مبنيًّا على أساس من ثقة القائد بأتباعه؛ فلن تنفع كلمات التحميس الجوفاء، ولن تحدث أثرها إلا أن خرجت وكلها ثقة بالآخرين، فكما يقول لو تسو: (إن الذي لا يضع ثقته في الآخرين؛ لن يجدهم أبدًا أهلًا للثقة).
فالقائد الذي لا يثق بأتباعه، سيظل كاهله مثقلًا بكل المهام، وسوف يفتقد جميع أتباعه الحماسة والتحفيز الكافيين لإنجاز المهام وتحقيق الأهداف.

المفتاح المناسب:

يختلف الناس في طريقتهم للاستجابة للتحفيز, فمنهم من يؤثر فيه المكافآت، ومنهم من يؤثر فيه التقدير والمدح، ولذا؛ فلابد من إيجاد بيئة محفزة لكل أنواع البشر على اختلافاتهم، ولذا؛ يرى الدكتور طارق السويدان أن (طبيعة الأفراد تتفاوت من حيث استجابتهم إلى العوامل التي تؤثر على حافزيتهم أو دافعيتهم للعمل، من فرد لآخر، ومن مؤسسة لأخرى … فالقيادة هي: تحريك الناس نحو الهدف، والقائد الفعال من يحسن عملية التحريك، باستعمال المفتاح المناسب للأتباع).
ويصف الدكتور سيد الهواري روشتة سريعة يوضح فيها دور القائد الفعال في التحفيز حيث تصبح الفكرة المسيطرة عليه هي: (كيفية نسج حاجات الناس ورغباتهم بمتطلبات العمل، أو باختصار كيفية ربط مصلحة الناس بمصلحة العمل ربطًا عضويًا، ربطًا في شكل نسيج عضوي قوى).

أنواع التحفيز:

فكما أن الأبواب المختلفة لا تفتح بمفتاح واحد، فكذلك أنماط البشر المختلفة لا تحفز بطريقة وحيدة، ومن هنا تعددت أنواع التحفيز، ومنها:

1. الحوافز المادية:
وتشمل الحوافز المادية المكافآت, وزيادة الأجور والرواتب, والمشاركة في الأرباح، ومنح نسبة من المبيعات أو الأرباح، والترقيات الوظيفية، والمناصب الإدارية، وغيرها.

2. الحوافز المعنوية:

3. وتشمل خطابات الشكر، والمشاركة في القرارات الإدارية، والثناء والمديح، وشهادات التفوق والتميز، وغيرها، وقبل الحديث عن التحفيز المعنوي، لابد أن نلقي نظرة على الحاجات الإنسانية التي يتوقف التحفيز الجيد على إشباعها:

الحاجات الفسيولوجية:
1. كالحاجة للطعام، والماء، والنوم
2. حاجات الأمان: مثل الشعور بالأمان النفسي، والمعنوي، وكذلك المادي، كاستقرار الفرد في عمله، وانتظام دخله، وتأمين مستقبله.
3. الحاجات الاجتماعية: كحاجة الفرد إلى الانتماء إلى جماعة وأصدقاء، يبادلونه الود والحب.
4. حاجات التقدير: شعور الفرد بالتقدير والاحترام من قبل الآخرين، أو التقدير الذاتي.
5. حاجات تحقيق الذات: انطلاق الفرد بقدراته، ومواهبه ورغباته، إلى آفاق تتيح له أن يكون ما تمكنه منه استعداداته أن يكون.
فلك أن تتأمل في أهمية تقدير الشخص وخطورته، فبتقديرك للشخص تكون قد أشبعت حاجة نفسية أساسية فيه، وبالتالي؛ تكون قد وصلت إلى أعماق قلبه، ولب فؤاده).
ومن ثم يصبح دور القائد هو ربط ما يجب على أتباعه إنجازه بما يشبع حاجاتهم الإنسانية؛ وهكذا يمكن للقادة الاستفادة بقوة من مبادئ نظرية ماسلو في دفع أتباعهم نحو الأهداف؛ من خلال تعرفهم على احتياجات الأفراد ودرجة إشباعها، والتركيز على الحاجات غير المشبعة.

لكل عصر محفزاته:

لاشك أن الأفراد يختلفون باختلاف الأزمنة والعصور, ولا ريب بأن أتباع القرن ال21 يختلفون عن أتباع القرن الماضي, ولذا؛ يعدد كين بلانشارد مجموعة من الحوافز التي تذكي همم البشر في القرن الحادي والعشرين، ومن أهمها ما يلي:
ü ما يأتي مباشرة من القادة: لأن الأتباع يقدرون كثيرًا قيمة التقدير الذي يأتي مباشرة من قادتهم.
ü ما يتوقف على الأداء: يريد الأتباع دائمًا تقدير جهودهم في أداء مهامهم، ولهذا تستند الحوافز شديدة الفاعلية على إنجاز الأهداف.

أهمية التحفيز المعنوي:
1. بلا حدود:
إن التحفيز من خلال التقدير له من الأثر البالغ ما يفوق التوقعات، يقول كوزس وبوسنر: (إن التقدير اللفظي للأداء أمام زملاء الفرد والمكافآت الملموسة مثل: الشهادات، والمعلقات، والهدايا الظاهرة الآخرى لها من القوة ما ليس له حدود).
2. ارتفاع الرضا عن المهام والأعمال:
يؤدي التحفيز المعنوي إلى مستويات عالية من الرضا, يقول كوزس وبوسنر متحدثًا عن المكافآت المعنوية: (وهذه المكافآت تمثل أهمية أكثر من الراتب والمنافع المادية؛ لزيادة الرضا والالتزام والمحافظة والأداء، وتكون غالبًا إيماءة شخصية بسيطة ومع ذلك فهي أكثر المكافآت قوة، من الحقيقي أن المال يجعل الناس يقومون بالعمل، ولكنه لا يكفي ليجعلهم يقومون بعمل جيد).
3. ارتفاع الأداء:
يؤدي التحفيز اللفظي إلى ارتفاع الأداء, يقول روبين سبكيو لاند: (فإمطارهم ـ أي الأتباع ـ بكلمات المديح والتشجيع وحتى المصافحة باليد أو العناق يمكن أن تزيد من أدائهم؛ إن الكلمات البسيطة مثل: (شكرًا) أو (عمل رائع) يمكن أن يكون لها أثر كبير).

المحاذير الأربع:
هناك محاذير ومعوقات أربع يمكن أن يقع فيها بعض القادة، ومن ثم فقد تؤثر على أداء الموظفين، ومن ذلك ما يلي:

1. عدم التقدير:
فقد يكون سببًا في أن تخلف أتباعك عن أداء مهامهم, (فقد أثبتت إحدى الدراسات في الولايات المتحدة، أن 46% ممكن تركوا أعمالهم كانت بسبب عدم شعوهم بالتقدير).
ولذا يوصي كين بلانشارد في كتابه (الإدارة المبتدئين)، فيقول: (لا ينبغي أبدًا أن تمنعك مشغولياتك من توفير دقيقة أو اثنتين لتقدر في أثنائهما إنجازات أتباعك؛ فالروح المعنوية لهم وأداؤهم وشعورهم بالولاء سوف يتحسن بالطبع نتيجة لذلك).

2. عدم المصداقية في التقدير:
وإن كان غياب التقدير خطأ قياديًّا فادحًا، فإن عدم المصداقية فيه أكثر خطأ، ولذا يقول باتريك فورسيث: (ولكن لتكن على حذر، إذ ينبغي أن يكون اهتمامك حقيقيًا، فلو شاب تصرفاتك عدم المصداقية أو التظاهر، فسيسهل اكتشافه؛ مما قد يأتي بنتائج على نقيض ما تريد).

3. الاعتقاد بأن التقدير عديم الفائدة:
وعلى النقيض، قد يظن البعض أن تقدير القائد لأتباعه هراء لا فائدة منه، ومضيعة للوقت، وهنا يبادرنا باتريك فورسيث بنصيحة أخرى قائلًا: (لا تدع أحدًا يخبرك بأن الوقت الذي تقضيه في التحفيز ـ وربما يكون طويلًا ـ لا طائل منه).

4. كثير الكلام قليل العمل:
وما نقصده هو أن هناك بعض القادة من يضع خطة لرفع المعنويات ويبذل من الوقت ما يبذل، ولكنه لا ينفذ من ذلك شيء, يقول ستيف جوتري: (ليس مهمًا كيف تتابع أداء أتباعك ولا الطريقة التي تبني وترفع بها المعنويات، المهم أن تقوم بذلك فعلًا).

تقدير بلا مشاكل:

وفي الختام إليك بعض الخطوات العملية لجعل التحفيز المعنوي فعالًا:

1. اشكر أتباعك بنفسك على القيام بأعمال جيدة: وجهًا لوجه، أو بشكل مكتوب، أو بكليهما، افعل ذلك باستمرار وحرارة.
2. كن مستعدًا لتوفير وقت تلتقي فيه بأتباعك وتستمع إليهم: وذلك بحسب ما يحتاجون إليه أو يردونه.
3. اعمل على إمداد الأتباع بمعلومات دقيقة ومتواصلة عن مستوى أدائهم، وادعمهم وساعدهم على تحسين أدائهم.
4. قدر الأتباع المتميزين وكافئهم وتعامل مع الأتباع العاديين ومنخفضي المستوى؛ بما يجعلهم يحسنون مستوى أدائهم.
5. أشرك أتباعك في القرارات، وبخاصة تلك التي تؤثر عليهم، إن الاشتراك يقابلة الالتزام.
6. أتح الفرصة للأتباع للنمو ولتعلم مهارات جديدة وشجعهم على بذل قصارى جهودهم، وضِّح لهم كيف يمكنك مساعدتهم في تحقيق أهدافهم وتحقيق أهداف العمل في نفس الوقت، وفِّر مناخًا من الشراكة بينك وبين كل واحد منهم.
7. اعمل على توفير مناخ يتسم بالصراحة والثقة والإمتاع، شجِّع الأفكار الجديدة والمقترحات والمبادرات، اجعل أتباعك يتعلمون من الأخطاء، وتعلَّم أنت أيضًا معهم بدلًا من أن تعاقبهم عليها.
8. احتفل بالنجاحات، وخصص بعضًا من وقتك للاجتماعات والأنشطة التي تعمل على بناء فرق العمل ورفع الروح المعنوية.

**********************************************
سنطرح بعض مل يأخذ في دبلومة البرمجة العصبية اللغويه
في التدوينات القادمة
مثل
انماط البشر
انماط التحفيز لنتعرف على ذواتنا وعلى الاخرين من حولنا
الابتعادي والاقترابي
وعدة امر نكتشف من خلالها من نحن
تحياتي للجميع

هناك 23 تعليقًا:

غير معرف يقول...

تسلمين .. معلومات هامة وموضوع متميز .. بالفعل الانسان لابد ان يكون ايجابيا وليس انهزاميا ..وان يكون لديه هدف يومن به ويسعى لتحقيقة .. فى انتظار تدويناتك الممتعه والمفيدة ..خالص الود والتقدير

شجرة الدر يقول...

الاهلا بيك اخي الغريب
شكرا على المتابعة سعيدة بلقائك هنا
تحياتي لك 
ا

م م يقول...

نصائح مهمة ومعلومات قيمة لا شك انها تفيد كل من يقرأها
نتمنالك التوفيق ان شاء الله
ومزيد من العطاء
بارك الله فيك

شجرة الدر يقول...

شكر على اهتمامك اخي مسرور واهلا بيك

iHibo يقول...

والله التحفيز مهم
موضوع رائع
تابع

iHibo يقول...

موضوع مميز

iHibo يقول...

تابعي

صاحبة هدف يقول...

أول زيارة

جزاكم الله خيرا

محتاجة تحفيز فعلا

بيفرق كتير

تقبلي مروري

شجرة الدر يقول...

هيبو
شكرا لك على المتابعة
وانت الرائع حقا
*********************
صاحبة هدف
تشرفة بزيارتك واهلا وسهلا بك
صاحبة مكان
نورتي غاليتي

أسامة.. يقول...

لم تقصّري بتاتاً.. موضوع شامل ومكتمل الأركان .. وحقيقة نحن نحتاج من حين لآخر لدفعات مثل هذه حتى تخرجنا من حالة الاحباطات التي تأتينا من وقت لآخر .
تحياتي

hasona يقول...

السلام عليكم

كل سنة وانت بخير
وكل سنة وجميع أحبابك بخير وصحة وسعادة
وكل سنة وكل المسلمين علي شريعة الله وسنة الحبيب المصطفي رضي الله عنه وأرضاه

وان شاء الله نستفيد من رمضان بكل السبل
ونخرج منه أفضل مما ولجنا به
يا رب أعنا علي القيام والصيام والصلاة
ووفقنا لما فيه الخير للجميع يا رحيم يا كريم

وارزقنا العفاف والرضا - والمحبة واهدينا يا عظيم

وأعنا علي القيام والصيام والصلاة والارتقاءالي جنة الفردوس

واجعلها لنا ميراث خير وسعادة

واجعلنا من عتقاءك في هذا الشهر يا معطي يا وهاب

وارزقنا حلاوة القرآن و حسن تلاوته
وتدبر معانيه وفهمها علي النحو الصحيح
ورطب ألسنتنا بذكرك يا الله

-_- يقول...

مدونة متفاءلة

un4web يقول...

مشكوووووووووووور
http://www.alsadiqa.com

ahmedabediom يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
ahmedabediom يقول...


اكتشف خدمات اشهار المواقع والتسويق الالكتروني المبتكر من شركة داما السعودية
حتي تتمكن من رؤية مستوي تقدم خدمه التسويق الالكتروني الحديث
من خلال شركة داما ...
فاعلم انك متواجد بشكل قوي في محركات البحث المشهورة
ونشاطك او خدماتك في مستوي مرتفع

وكذلك خدمات استصافه المواقع وحجز الدومين

اطلع علي اخر واهم عروض شركة داما السعودية

عروض التسويق بالبريد الالكتروني
http://www.e-daama.com/mailmarketing-offer.php
عروض الرسائل القصيرة
http://www.e-daama.com/sms-offer.php
عروض تصميم المواقع
http://www.e-daama.com/webdesigen_offer.php

باقات التسويق الالكتروني وتقنيه السيو الحديثة
http://www.e-daama.com/em.php
.

للتواصل والاستفسار :::

info@e-daama.com
sales@e-daama.com
00966566341760

الموقع الرسمي
Web Site http://www.e-daama.com
المدونه الرسميه
Blogger http://www.e-daama.blogspot.com
صفحتنا علي الفيس بوك
Page Facebook http://www.facebook.com/edaamaa
صفجتنا علي لينكد ان
Linked IN http://www.linkedin.com/in/edaama
حساب تويتر الرسمي
Twitter http://www.twitter.com/E_Daama
قناه داما علي اليوتيوب
YouTube http://www.youtube.com/Edaama

E-DAAMA@2013
شركة تصميم مواقع| اشهار مواقع | استضافة مواقع|
شركة داما افضل شركة تصميم مواقع | شركة داما شركة سعودية |شركة تصميم مواقع في مكة | مكة | افضل شركة تصميم في مكة | تصميم مواقع في السعودية | تصميم مواقع مدرسة | تصميم مواقع شركات | تصميم صحيفة الكترونية إلكترونية | تصميم موقع احترافي | تصميمات جرافيك | تصميم تطبيقات ايفون| تصميم تطبيقات اندرويد| تسويق الكتروني | شركة تسويق إلكتروني | تسويق بواسطة الإيميلات| تسويق بواسطة رسائل الموبايل



Unknown يقول...



thx

مؤسسه تنظيف

دورات تدريبية يقول...

يسلمووووووووووووووووووو

مستشار اسري يقول...

شكرا لكم

تدريب مدربين يقول...

يسلمووووووووووووووو

ahmed يقول...

كتابة السيرة الذاتية لشركة معينة يحتاج الى المذيد من الخبرة فى مجال اعداد السير الذاتية بدون اى اخطاء فإن اى خطأ بالسيرة الذاتية سوف يعرضها للرفض التام ابتعد عن وضع الكلمات التى ليس لها معنى فى سيرتك الذاتيه

faculty of medicine minia university يقول...


رؤية الكلية
أن تصبح الكلية منارة للتعليم الطبي المتميز المستمر وتحقيق الارتقاء بالبحث العلمي والابتكار بما يلبي الاحتياجات المجتمعية.

رسالة الكلية
تلتزم كلية الطب بإعداد أطباء مؤهلين علميا وقيميا قادرين علي تقديم رعاية صحية متميزة , كما تلتزم الكلية بالتطوير المستمر للعملية التعليمية والبحث العلمي المتميز بما يحقق معايير الجود المعتمدة محليا ويواجه المشكلات الصحية المجتمعية بكفاءة واقتدار

<a href="https://www.minia.edu.eg/med/ >faculty of medicine</a>

Blogger يقول...

This way my partner Wesley Virgin's report starts in this SHOCKING and controversial VIDEO.

You see, Wesley was in the military-and shortly after leaving-he found hidden, "SELF MIND CONTROL" secrets that the CIA and others used to get anything they want.

As it turns out, these are the exact same tactics lots of celebrities (notably those who "come out of nothing") and the greatest business people used to become rich and famous.

You probably know that you utilize only 10% of your brain.

Mostly, that's because the majority of your brain's power is UNCONSCIOUS.

Maybe that thought has even occurred IN YOUR own head... as it did in my good friend Wesley Virgin's head around 7 years back, while driving a non-registered, garbage bucket of a car with a suspended license and on his debit card.

"I'm very fed up with going through life check to check! When will I finally succeed?"

You took part in those conversations, ain't it right?

Your success story is waiting to start. You just have to take a leap of faith in YOURSELF.

UNLOCK YOUR SECRET BRAINPOWER

Blogger يقول...

As claimed by Stanford Medical, It is indeed the SINGLE reason this country's women live 10 years longer and weigh 19 KG lighter than us.

(And really, it has totally NOTHING to do with genetics or some secret diet and EVERYTHING to "how" they are eating.)

P.S, I said "HOW", and not "WHAT"...

TAP this link to see if this easy questionnaire can help you unlock your real weight loss potential